في دورة ثانية لأيام سليوم المسرحية، في تلك الربوع المهمشة والمقصية عن كل مظاهر الحياة الكريمة.. هناك وفي أقاصي الألم والمعاناة يولد الفن ويصعد أهالي القصرين على خشبة المسرح ليصرخوا عاليا مطالبين بحقوقهم التي أصبحت ...